نظّم فريقا بصمات شبابية وأثر التطوعي التابعان لعمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك زيارة خاصة إلى مدرسة إربد النموذجية بتنسيق من المهندسة شذى أبو خيط بمناسبة اليوم العالمي للطفل، حملت في طياتها رسائل تربوية وإنسانية تعكس التزام الجامعة بدورها المجتمعي ومسؤوليتها في دعم العملية التعليمية داخل المجتمع المحلي.
وتضمّنت الزيارة مجموعة واسعة من الأنشطة التفاعلية المصممة لتعزيز قيم الاحترام والتعاون، وبناء الوعي بحقوق الطفل، وتنمية مهارات التفكير والإبداع. فقد اشتملت الفعاليات على محطات تعليمية ممتعة، ومسابقات تحفّز الفضول والابتكار، إضافة إلى جلسة توعوية هدفت إلى تعريف الأطفال بحقوقهم ودورهم في المجتمع، بأسلوب مبسط وملائم لأعمارهم.
وجاءت المبادرة تجسيدًا لرؤية جامعة اليرموك في تعزيز خدمة المجتمع، وتمكين الطلبة من توظيف مهاراتهم في مواقع ميدانية حقيقية، بما يرسّخ ثقافة العمل التطوعي ويعمّق مفهوم المسؤولية المجتمعية لديهم. كما تؤكد هذه الفعالية حرص الجامعة على تنمية شخصيات طلبتها، وتعزيز مشاركتهم في أنشطة تسهم في بناء مجتمع واعٍ ومتعلم، بما ينسجم مع أهدافها الاستراتيجية في دعم الريادة الشبابية وتعزيز الشراكات المجتمعية.
نظّم فريقا بصمات شبابية وأثر التطوعي التابعان لعمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك زيارة خاصة إلى مدرسة إربد النموذجية بتنسيق من المهندسة شذى أبو خيط بمناسبة اليوم العالمي للطفل، حملت في طياتها رسائل تربوية وإنسانية تعكس التزام الجامعة بدورها المجتمعي ومسؤوليتها في دعم العملية التعليمية داخل المجتمع المحلي.
وتضمّنت الزيارة مجموعة واسعة من الأنشطة التفاعلية المصممة لتعزيز قيم الاحترام والتعاون، وبناء الوعي بحقوق الطفل، وتنمية مهارات التفكير والإبداع. فقد اشتملت الفعاليات على محطات تعليمية ممتعة، ومسابقات تحفّز الفضول والابتكار، إضافة إلى جلسة توعوية هدفت إلى تعريف الأطفال بحقوقهم ودورهم في المجتمع، بأسلوب مبسط وملائم لأعمارهم.
وجاءت المبادرة تجسيدًا لرؤية جامعة اليرموك في تعزيز خدمة المجتمع، وتمكين الطلبة من توظيف مهاراتهم في مواقع ميدانية حقيقية، بما يرسّخ ثقافة العمل التطوعي ويعمّق مفهوم المسؤولية المجتمعية لديهم. كما تؤكد هذه الفعالية حرص الجامعة على تنمية شخصيات طلبتها، وتعزيز مشاركتهم في أنشطة تسهم في بناء مجتمع واعٍ ومتعلم، بما ينسجم مع أهدافها الاستراتيجية في دعم الريادة الشبابية وتعزيز الشراكات المجتمعية.
نظّم فريقا بصمات شبابية وأثر التطوعي التابعان لعمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك زيارة خاصة إلى مدرسة إربد النموذجية بتنسيق من المهندسة شذى أبو خيط بمناسبة اليوم العالمي للطفل، حملت في طياتها رسائل تربوية وإنسانية تعكس التزام الجامعة بدورها المجتمعي ومسؤوليتها في دعم العملية التعليمية داخل المجتمع المحلي.
وتضمّنت الزيارة مجموعة واسعة من الأنشطة التفاعلية المصممة لتعزيز قيم الاحترام والتعاون، وبناء الوعي بحقوق الطفل، وتنمية مهارات التفكير والإبداع. فقد اشتملت الفعاليات على محطات تعليمية ممتعة، ومسابقات تحفّز الفضول والابتكار، إضافة إلى جلسة توعوية هدفت إلى تعريف الأطفال بحقوقهم ودورهم في المجتمع، بأسلوب مبسط وملائم لأعمارهم.
وجاءت المبادرة تجسيدًا لرؤية جامعة اليرموك في تعزيز خدمة المجتمع، وتمكين الطلبة من توظيف مهاراتهم في مواقع ميدانية حقيقية، بما يرسّخ ثقافة العمل التطوعي ويعمّق مفهوم المسؤولية المجتمعية لديهم. كما تؤكد هذه الفعالية حرص الجامعة على تنمية شخصيات طلبتها، وتعزيز مشاركتهم في أنشطة تسهم في بناء مجتمع واعٍ ومتعلم، بما ينسجم مع أهدافها الاستراتيجية في دعم الريادة الشبابية وتعزيز الشراكات المجتمعية.
نظّمت عمادة شؤون الطلبة واتحاد طلبة الجامعة، حملة للتبرّع بالدم بمشاركة عدد كبير من طلبة الجامعة وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، بهدف تعزيز روح التكافل والمسؤولية المجتمعية، وتفعيل الدور الريادي للطلبة في الأنشطة اللامنهجية، ودعم مبادرات الصحة العامة والتكافل الاجتماعي، بما يعكس رؤية الجامعة في تنمية الطالب المتوازن القادر على خدمة مجتمعه.
وأكد عميد شؤون الطلبة الدكتور أحمد الشريفين، على أن هذه المبادرات تعكس القيم التي تتبناها جامعة اليرموك في خدمة المجتمع، وترسّخ الدور الإنساني والتطوعي بين الطلبة.
وأشرف على النشاط من كلية الشريعة كلٌّ من الدكتورة حنان البدور، والدكتورة رائدة نصير، والدكتور محمد الثلجي، الذين تابعوا مجريات الحملة وساهموا في توعية الطلبة بأهمية التبرّع بالدم، وما يمثّله من قيمة شرعية وإنسانية تساهم في إنقاذ الأرواح.
وتأتي هذه الحملة انسجامًا مع أهداف جامعة اليرموك في تعزيز الهوية الوطنية والمسؤولية المجتمعية،
وشهدت الحملة إقبالًا لافتًا من الطلبة، الذين عبّروا عن استعدادهم للمشاركة في كل ما يدعم العمل الإنساني، ويجسّد قيم العطاء التي تحرص "اليرموك" على ترسيخها في بيئتها الجامعية
برعاية عميد شؤون الطلبة الأستاذ الدكتور أحمد الشريفين، تم تتويج الفائزين ببطولة جامعة اليرموك للشطرنج التي نسق لها المدرب سامي عبابنة، التي شارك بها 176 طالبًا وطالبة، ويذكر أن الفعالية تجسّد رؤية الجامعة في تعزيز مهارات التفكير الناقد، وتنمية المواهب الطلابية، وبناء بيئة جامعية محفزة على الإبداع والتميز.
هذا وقد جاءت أسماء الفائزات والفائزين على النحو الآتي:
نظّمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك، من خلال اتحاد الطلبة، وبالتعاون مع ممثلة قسم التصميم في كلية الفنون يقين قرعان، ومؤسسة الحسين للسرطان، ورشة توعوية حول الصحة النفسية قدّمتها المثقفة الصحية وضابط ارتباط محافظة إربد في المؤسسة إسلام قاسم العمري، وذلك ضمن جهود العمادة في تعزيز الوعي بالصحة النفسية وبناء بيئة جامعية آمنة وداعمة للطلبة.
وافتتحت يقين قرعان الورشة مؤكدةً أهمية إتاحة مساحات حوار حقيقية للطلبة حول التحديات النفسية التي قد يواجهونها في حياتهم اليومية، مشددةً على أن الصحة النفسية عنصر أساسي في قدرة الطلبة على مواصلة دراستهم وحياتهم بفاعلية.
وشهدت الورشة تفاعلًا واضحًا من الطلبة، يعكس حرصهم على اكتساب معرفة وأدوات تساعدهم في التعامل مع الضغوط الدراسية والحياتية بوعي أكبر.
مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك الأستاذ الدكتور مالك الشرايري، رعت نائب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتورة ربا البطاينة، إطلاق مبادرة "الملتقى التقني والاستثمار الجامعي" التي نظمها فريق ملتقى البرمجة، وبإشراف من عمادة شؤون الطلبة.
وأشارت البطاينة في كلمتها الافتتاحية إلى أن هذا الملتقى يجسد روح المبادرة لدى طلبة الجامعة، ويعبر عن توجه الجامعة في توفير بيئة تعليمية تنمي مهاراتهم وتساعدهم على مواكبة التحولات المتسارعة في عالم التقانة وسوق العمل.
وأضافت أن دور الجامعة لم يعد مقتصرا على التعليم، بل تجاوز إلى بناء جيل مبدع مبتكر قادر على فهم التغيرات وصنع أثر ملموس فيها، مشيرة إلى أن "اليرموك" تواصل تطوير برامجها ومشاريعها التقنية، ومن بينها مشروع الكلية التقنية الذي يشكل خطوة مهمة نحو توفير تخصصات حديثة ومهارات عملية يحتاجها سوق العمل والمسارات المهنية الحديثة.
وشددت البطاينة على أن هذه المبادرة جاءت لتؤكد أهمية انخراط الطلبة في المجالات التقنية والاستفادة من فرص الاستثمار والبرمجة وريادة الأعمال وتطوير الأفكار إلى مشاريع قابلة للتنفيذ، داعية إلى أن يكون هذا الملتقى بداية لمسار من الاكتشافات التي تسهم في رفعة وطننا وتنميته.
وخاطبت الطلبة: أنتم في مرحلة تحتاج منكم المبادرة والجرأة والتعلم المستمر، سيما وأن العالم التقني اليوم جزء أصيل من كل مهنة، وأن ما تقوم به كليات الجامعة المختلفة إضافة إلى عمادة شؤون الطلبة من دعم يعزز قدرة الطلبة على تحويل مهاراتهم إلى خطوات عملية ناجحة.
بدوره، أشار عميد شؤون الطلبة الأستاذ الدكتور أحمد الشريفين، إلى أن العالم اليوم تحكمه التقنية، وتتحرك مؤسساته واقتصاداته بقوة البرمجيات، والتحول الرقمي، والذكاء الاصطناعي، لافتا إلى أن هذا الملتقى يجمع بين العقل التقني وروح الريادة ورؤية الاستثمار الجامعي.
وقال الشريفين مخاطبا الطلبة: أنتم اليوم لا تكتفون بالتعلم داخل القاعات، بل تنتقلون إلى مساحة أوسع بما تضمه من التطبيق والمشاريع الفعلية، وبلورة المبادرات التي من الممكن أن تتحول إلى شركات ناشئة أو حلول تقنية أو منتجات فعالة تسهم في تطوير المجتمع والجامعة.
وأكد على أن المبادرات التي تمزج بين التقنية والاستثمار هي التي تصنع الفرق وتفتح الأبواب أمام مستقبل مهني متقدم، مشددا على أن سوق العمل لا يحتاج إلى المعرفة فحسب إنما إلى المهارة والإبداع والقدرة على حل المشكلات والعمل بروح الفريق وامتلاك الجرأة للبدء والتنفيذ والتطوير.
من جهته، أشار عميد كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية الأستاذ الدكتور عوض الزبن، إلى الفجوة بين الدول النامية والدول المتقدمة في القطاع الهندسي، والتي ترتكز على اتجاه التكنولوجيا، إذ شهد العالم طفرة هائلة في تقنيات الحوسبة، وأنظمة التحكم، والروبوتات، وتصنيع المكونات الذكية، مما جعل الهندسة الحديثة أكثر دقة وكفاءة واعتمادًا على الأنظمة المتقدمة.
وتابع : أن الاتجاه الآخر للفجوة هو البرمجية والذكاء الاصطناعي، إذ أصبح الذكاء الاصطناعي العصب المحرك لمعظم التطبيقات الهندسية، بدءًا من تحليل البيانات الضخمة، مرورًا بالتعلّم الآلي، وأنظمة المحاكاة، وصولًا إلى التطبيقات الصناعية الذكية التي تغيّر شكل العالم اليوم، مشددا على ضرورة وضع الطلبة في قلب هذه المنظومة الحديثة، وأن نتيح لهم فرص تعلم البرمجة والذكاء الاصطناعي والخوارزميات، إلى جانب فهم المكوّنات الإلكترونية وأنظمة التحكم، لتقليص هذه الفجوة.
وفي ذات السياق قال قائد الفريق الطالب حسن الدلالعة، أن هذه المبادرة لم تكن مجرد مبادرة طلابية، بل هي رؤية تؤمن بأن التكنولوجيا لم تعد مهنة مثل أي مهنة، بل أصبحت ضرورة لكل من يسعى للتميز والإبداع في مجاله، ولكل من يؤمن بأن المستقبل يصنع بالعلم والمعرفة.
وأكد أن الفريق يطمح إلى جعل جامعة اليرموك مركزا نابضا بالإبداع التقني، وأن يعيد تعريف النشاط الجامعي ليكون أكثر تأثيرا وواقعية، لافتا إلى أن كل الفعاليات والورش والافكار في هذه المبادرة ولدت لتصنع تجربة تعلم حقيقية، تقرب الطالب من سوق العمل وتفتح أمامه أبوابا جديدة للابتكار والتميز.
وأشار إلى أن أولى ورشات المبادرة ستكون حول تصميم مواقع الويب في تاريخ الثامن من كانون الأول المقبل، لتكون البداية لمسار ممتد من الورشات التعليمية التي سوف اطلاقها، بحيث تحمل كل ورشة فكرة جديدة تنمي مهارات الطلبة وتفتح أمامهم آفاقا أوسع للتعلم والتطبيق.
وتضمن برنامج الافتتاح مداخلات لكل من الدكتور معتز الدويري، والدكتور محمد أبو هدهود، الذين استعرضا أهم النقاط الواجب توافرها في مجالات التطوير والإبداع، وأهمية اختيار التخصص الجامعي، وكيفية وأهمية اختيار الزملاء في الحياة الجامعية، وضرورة الجد والاجتهاد للوصول إلى التميز المنشود في أي مجال من المجالات، والتفاني والإخلاص في العمل، وضرورة تطوير الطلبة لمهاراتهم التنافسية التي تمكنهم من الانخراط بأسواق العمل.
نظّمت عمادة شؤون الطلبة ورشة عمل توعوية بعنوان "القلق الاجتماعي"، قدّمها الدكتور أحمد تلاحمة رئيس قسم الإرشاد في العمادة، بحضور مجموعة من طلبة كليات الجامعة المختلفة.
وهدفت الورشة إلى تعزيز وعي الطلبة بمفهوم القلق الاجتماعي، والتعرّف إلى أسبابه النفسية والسلوكية، إضافة إلى رصد المؤشرات السلوكية والمعرفية والجسدية التي تصاحب هذه الحالة، والتي قد تؤثر في أداء الطلبة الأكاديمي والاجتماعي داخل الحرم الجامعي.
وتضمن اللقاء عرضًا لعدد من الأساليب العملية والمهارات التطبيقية في التعامل مع القلق الاجتماعي، مثل مهارات إعادة البناء المعرفي، وتدريبات الاسترخاء، واستراتيجيات مواجهة المواقف الاجتماعية تدريجيًا، إلى جانب نقاشات تفاعلية أتاحت للطلبة مشاركة تجاربهم وطرح تساؤلاتهم.
وأكد التلاحمة خلال الورشة أهمية التشخيص المبكر للقلق الاجتماعي، مشيرًا إلى دور الجامعات في توفير بيئة داعمة للصحة النفسية، وتعزيز مهارات التواصل والثقة بالنفس لدى الطلبة، بما يسهم في تحسين جودة حياتهم الجامعية والأكاديمية.
ويذكر أن هذه الورشة تأتي انسجامًا مع الخطة الاستراتيجية لجامعة اليرموك، التي تركّز في أحد محاورها على تعزيز رفاه الطلبة وصحتهم النفسية، ودعم مبادرات الإرشاد النفسي والاجتماعي، والارتقاء بخدمات الحياة الطلابية بما يتوافق مع معايير الجامعات العالمية، ويسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة المرتبطة بالصحة الجيدة وجودة التعليم.
وفي ختام الورشة، أكّد المشاركون أهمية استمرار مثل هذه الفعاليات لما لها من دور في رفع الوعي النفسي لدى الطلبة ومساعدتهم على بناء علاقات جامعية صحّية ومثمرة.
برعاية من عمادة شؤون الطلبة وبالتنسيق مع اتحاد الطلبة، نظم طلبة كلية الصيدلة زيارة علمية إلى المؤسسة العامة للغذاء والدواء.
وهدفت الزيارة إلى تعريف الطلبة بمهام المؤسسة ودورها في ضبط جودة الأدوية ومراقبة تداولها وضمان سلامة الغذاء والدواء في المملكة، إلى جانب ربط الجانب الأكاديمي بالتطبيق العملي في الميدان.
وشارك في الزيارة كل من الدكتورة سلام عبد الله خريسات والدكتور بلال أحمد العجيلي برفقة مجموعة من طلبة الكلية، حيث اطّلعوا على آلية عمل الأقسام المختصة في المؤسسة، واستمعوا إلى شرح تفصيلي حول الإجراءات المتبعة في فحص وتحليل الأدوية.
ويذكر أن هذه الزيارات تأتي في إطار سعي الجامعة إلى تعزيز الجانب العملي لدى الطلبة، وتنمية مهاراتهم من خلال التواصل المباشر مع مؤسسات الدولة ذات العلاقة بتخصصاتهم العلمية.
تلعب عمادة شؤون الطلاب في جامعة اليرموك دورًا كبيرًا ومميزًا في رسالة الجامعة فهي الركيزة الأساسية للجامعة التي تقوم عليها فلسفة الجامعة، وبالتالي تعتني العمادة بشخصية الطالب بشكل متكامل واجتماعي. كما انها تعمل كحلقة وصل بين الطالب وأقسام الجامعة المختلفة من جهة، والمجتمع، من جهة أخرى.