باشر الأستاذ الدكتور معتصم شطناوي عمله عميدا لشؤون الطلبة في جامعة اليرموك اعتبار من مطلع شهر أيلول الجاري.
ويحمل الشطناوي درجة الدكتوراه 1996، ودرجة الماجستير 1993 في مجال التربية الرياضية (الإصابات الرياضية وإعادة التأهيل البدني للرياضيين) من أكاديمية موسكو الحكومية للتربية الرياضية- روسيا، ودرجة البكالوريوس في تخصص التربية الرياضية من جامعة اليرموك 1991.
وعبر مسيرة عملية تجاوزت خمسة وعشرين عاما، شغل الشطناوي العديد من المناصب الأكاديمية، وفي يلي أبرزها:
1- أستاذ دكتور- كلية التربية الرياضية- قسم علوم الرياضة- جامعة اليرموك
2- أستاذ دكتور - كلية علوم الرياضة - قسم التأهيل الرياضي- جامعة مؤتة 2009
3- أستاذ مشارك - كلية علوم الرياضة - جامعة مؤتة 2004
4- أستاذ مساعد - كلية علوم الرياضة - جامعة مؤتة 2001
5- محاضر متفرغ - قسم المناهج والتدريس - كلية علوم الرياضة - جامعة مؤتة 1999- 2001
6- محاضر متفرغ - قسم التربية الرياضية - كلية العلوم التربوية - جامعة مؤتة 1998 -1999
7- محاضر دولي في فسيولوجيا التدريب الرياضي من الأكاديمية العلمية البريطانية للبحث العلمي والتدريب 2016، ومحاضر دولي في الإصابات الرياضية وإعادة التأهيل من المنظمة الدولية السويدية لعلوم الرياضة 2016
9- محاضر دولي في الإصابات الرياضية وإعادة التأهيل من الأكاديمية العلمية البريطانية للبحث العلمي والتدريب 2015، ومحاضر متفرغ - قسم التربية الرياضية - كلية العلوم التربوية - جامعة مؤتة 1998 – 1999م
10- أستاذ زائر في قسم علوم الرياضة- كلية التربية الرياضية في جامعة اليرموك في الأعوام 2010، 2016، 2021.
كما تحفل مسيرة الدكتور شطناوي بالعديد من الخبرات الإدارية والعملية، ومنها:
1- عميد كلية علوم الرياضة- جامعة مؤتة 2007 حتى2009
2- نائب عميد كلية علوم الرياضة- جامعة مؤتة 2005 حتى 2007
3- رئيس قسم التأهيل الرياضي- جامعة مؤتة 1/9/2003-31/8/2004
كما شغل الشطناوي عضوية العديد من المنظمات والمجالس والهيئات الرياضية المحلية والدولية، وله العديد من الأبحاث والدراسات العلمية الرياضية المنشورة في مجلات عالمية محكمة.
وأعرب الشطناوي عن اعتزازه وتقديره لإدارة جامعة اليرموك على اختياره عميدا لشؤون الطلبة في الجامعة، وقال إن العمادة ستواصل الجهود نحو تحقيق رسالة الجامعة ورؤيتها، وقيمها النبيلة، وأنها لن تأل جهدا في توجيه الطلبة نحو تحمل مسؤولياتهم المجتمعية، والمشاركة في صنع القرار، ليكونوا كما أرادهم جلالة الملك المفدى عبدالله الثاني ابن الحسين بناة المستقبل، فرسان التغيير الإيجابي.